الشَعُوَر بَـ الآلمَ وَحدَه هَوْ مَا يَقتْل . . مَؤلم انْك تَعيشْ وتَلسَعكْ آمَورآ أنْتَ بَـ آحَوجَ الىْ اقَربَ قَريَبْ يَقفَ بِجَانَبكْ . . تَلسَعكْ وَ مَع ذآلكْ تَقفَ امَامَهآ مَهوناً لتْلك الامَور وَ تَستَقْبلهَا بَـ أبَتسَامَه زَائفْه . . لا لَشْي . . ! فقط للمَسْايره الدٌنيَا وَالقْدره عَ العَيشْ بَها . . آو . . آمممم . . ! ربْمَا يَكونْ السَببَ لذلك انْك لو سَقطتْ مَنْ تَلك الامَور سَتسقط في أمَراً آدهى وَ أمَرْ . . مثْل ما يصيبك اكتَئابَ او مَرضاً لضَيقه قَلبْك . . فَـ تَرضْى بَـ المَصيَبه وَالمُشَكله وَ تَستْقَبلهَا بَالابتَسامَه خَوفاً مَنْ اموَرآ اخَرى . . ! عَجَبْي . . !
صَعبَ جدآ . . الشَعورَ بَـ المَسؤوليْه . . منَزل / أوَلاد / مَستْقبَل / تَربَيه . . ! لكل مَنْهما معَيار وَ وَزنْ يَجب الاخَذه بَالاعتبَار . . ! بَـ المقابل . . ! مَنْ يَحَمل مَسؤليتِي بَـ المقابل . . ! كَلنْا لدَينْا مَشارَيع وَ قَرآرتْ نَريْد مَنْ تَشاوَر بَها . . نعَطيَ وَ نْأخَذ . . اعَتْرف اَنْنْا فَي سَنْ يَجيْب الاَعتَمادَ عَ ذَاتْ . . لكَنْ مَع تْلك الامَور . .هلَ من الممكن التفكير بَـ الذاتْ آكَثَر . . !؟