لَا تَتَسَرَّعِي يَا عَزِيْزَتْى فَكُل الْرِّجَال مُتَشَابِهُوْن
وَيَعْشَقُوْن الْتَّمْثِيْل
وَيَهْوُون الْخِدَاع
وَتَمَلَاء قُلُوْبِهِم الْخَنَاجِر مِن اجْل كَسَر غُرُوْر الانْثَىء الْرَّقِيْقَه
وَلَكِن امّيِرَك قَد امتلَكّك وَاضاع مَفَاتِيْح قَلْبِك بَيْن اوَهْام الْحُب
سَيِّدَتِى
سَيِّدَة نَفْسَهَا
يَكَاد الْحَرْف يَنْطِق بِوَجْه مِن يَقْرَاء بِهُدُوْء
جَمِيْلَا ك سَلَاسِل الزُّمُرُّد
دُمَتِى كَذَالِك
احْتِرَامِي